تمتلك شركة أديـداس علاقة حميمية تربطها بالفـيفا , حيث قـامت الشركة الألمانية بتصميم جميع الكُرات التي تم إستخدامها في أحداث الفيفا الرياضية من عـام 1970 م و سيمتد ذلك لعـام 2014م.
وبمناسبة حلول كأس العالم 2010 م , عكفت الشركة الألمانية على تطوير كرة جديدة وذلك تحت سقف معهد ( Loughborough University's Sports Technology ) الواقع بإنجلترا .
─
بـشكل رسمياً , حـلقت ليلة الأمس تلك الكُرة والمُسمى بالـ ( JABULANI ) في سمـاء العـاصمة جوهانسبيرغ .
و للمعلومية تم إستنباط أسم الكُرة >> ( JABULANI ) من لغة الـ ( Zulu ) , و التي تُعتبر أحد اللغات الرسمية في البلد المُستضيف جنوب أفريقيا , وتعني تلك الكلمة ( لنستمتع ) .
وتمتلك تلك الكُرة تقنية تُساعدها على مُعالجة الأخطاء التي تحدث في الكُرات العادية , وتم أيضاً تقليل خشونة الكُرة لكي يتم التعامل معها بالرأس بكل سلاسة ومرونة .
─
بالرغم من جميع تلك التحسيـنات الحديثة والإختبـارات الإلكترونية التي خضعت لها الكُرة بكل نجاح , من أول دقيقة كـان واضح للعيـان الخلل التي تُعاني منه الكرة في عملية الإرتداد بعد الإصدام في الأجسام الصلبة.
وأجمع أغلب الحُراس واللاعبين المُشاركين في هذه البطولة على أن حركة الكُرة أصبحت غـير متوقعة .
وعلق على هذه كُرة كُل من ( لويس فـابيانو ) والذي قـال : أنهـا كرة غـريبة . أنما الحـارس الأسباني ( إيكر كـاسياس ) إكتفى بقوله : إنهـا مُخيفة.
نعم أنها مُخيفة فلقد عانى الحُراس من إلتقاطها بعد إصدامها في الأرض , ونعم أنها غريبه فلقد أصبحت السيطرة على الكُرة من قبل المُهاجمين أمر صـعب.
بعد تلك الإنتقـادات القـاسية , جـاء رد مُهندس تلك الكُرة ( Hans-Peter Nuernberg ) بطـريقة دبلوماسية حيث قـال : لقـد تابعت مسـار الكُرة طوال المُباراة الأولى وأعجبني مردودها , وفعلاً إستمتعت بتلك المُباراة.
وأختتم هذا النقاش المُتحدث الرسمي لشركة أديداس بقوله : سيتم الحِفاظ على التكنلوجيا المُستخدمة , ولكن التغيير سيتم من خلال تطوير أداء الكُرة في جانب الإصطدام الدقيق.
وبمناسبة حلول كأس العالم 2010 م , عكفت الشركة الألمانية على تطوير كرة جديدة وذلك تحت سقف معهد ( Loughborough University's Sports Technology ) الواقع بإنجلترا .
─
بـشكل رسمياً , حـلقت ليلة الأمس تلك الكُرة والمُسمى بالـ ( JABULANI ) في سمـاء العـاصمة جوهانسبيرغ .
و للمعلومية تم إستنباط أسم الكُرة >> ( JABULANI ) من لغة الـ ( Zulu ) , و التي تُعتبر أحد اللغات الرسمية في البلد المُستضيف جنوب أفريقيا , وتعني تلك الكلمة ( لنستمتع ) .
وتمتلك تلك الكُرة تقنية تُساعدها على مُعالجة الأخطاء التي تحدث في الكُرات العادية , وتم أيضاً تقليل خشونة الكُرة لكي يتم التعامل معها بالرأس بكل سلاسة ومرونة .
─
بالرغم من جميع تلك التحسيـنات الحديثة والإختبـارات الإلكترونية التي خضعت لها الكُرة بكل نجاح , من أول دقيقة كـان واضح للعيـان الخلل التي تُعاني منه الكرة في عملية الإرتداد بعد الإصدام في الأجسام الصلبة.
وأجمع أغلب الحُراس واللاعبين المُشاركين في هذه البطولة على أن حركة الكُرة أصبحت غـير متوقعة .
وعلق على هذه كُرة كُل من ( لويس فـابيانو ) والذي قـال : أنهـا كرة غـريبة . أنما الحـارس الأسباني ( إيكر كـاسياس ) إكتفى بقوله : إنهـا مُخيفة.
نعم أنها مُخيفة فلقد عانى الحُراس من إلتقاطها بعد إصدامها في الأرض , ونعم أنها غريبه فلقد أصبحت السيطرة على الكُرة من قبل المُهاجمين أمر صـعب.
بعد تلك الإنتقـادات القـاسية , جـاء رد مُهندس تلك الكُرة ( Hans-Peter Nuernberg ) بطـريقة دبلوماسية حيث قـال : لقـد تابعت مسـار الكُرة طوال المُباراة الأولى وأعجبني مردودها , وفعلاً إستمتعت بتلك المُباراة.
وأختتم هذا النقاش المُتحدث الرسمي لشركة أديداس بقوله : سيتم الحِفاظ على التكنلوجيا المُستخدمة , ولكن التغيير سيتم من خلال تطوير أداء الكُرة في جانب الإصطدام الدقيق.